«-(¯`v´¯)-» ملتقى طلاب معهد الأدارة التقني «-(¯`v´¯)-»
آلسلآم عليكم ورحمة الله وبركاته }~

كيف حـآل زـآئرنـآ آلكريم ,, نتمنى أن تكون في تمـآم آلصحه وآلعآفيه }~
وأن شـآء آلله يكون الملتقى عجبك ,,|~
وكمـآ يشرفنـآ تسجيلك معنـآ في ألملتقى للاستفادهـ .. }~
،،
،
/
مع خـآلص شكري وتقديري وأحترـآمي ,,|~
الإدـآرهـ
«-(¯`v´¯)-» ملتقى طلاب معهد الأدارة التقني «-(¯`v´¯)-»
آلسلآم عليكم ورحمة الله وبركاته }~

كيف حـآل زـآئرنـآ آلكريم ,, نتمنى أن تكون في تمـآم آلصحه وآلعآفيه }~
وأن شـآء آلله يكون الملتقى عجبك ,,|~
وكمـآ يشرفنـآ تسجيلك معنـآ في ألملتقى للاستفادهـ .. }~
،،
،
/
مع خـآلص شكري وتقديري وأحترـآمي ,,|~
الإدـآرهـ
«-(¯`v´¯)-» ملتقى طلاب معهد الأدارة التقني «-(¯`v´¯)-»
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

«-(¯`v´¯)-» ملتقى طلاب معهد الأدارة التقني «-(¯`v´¯)-»

أهلا وسهلا بك في ღ ملتقى طلاب معهد الادارة التقني ღ منورنا يا   {زائر}. نرحب بل عضو الجديد wael


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  العقوبات في القانون الدولي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ﮜﮩﮱﺭﺁﺮ ﺤﮩﺳﮯﯿﻦ

 العقوبات في القانون الدولي Stars13
ﮜﮩﮱﺭﺁﺮ ﺤﮩﺳﮯﯿﻦ


اسم القسم •|~ :  العقوبات في القانون الدولي CXvBN
~[ عدد المشاركات [~ : 214
العمےر•|~ : 31
المےوقع•|~ : الــعــراق / بــغ ـــداد

 العقوبات في القانون الدولي Empty
مُساهمةموضوع: العقوبات في القانون الدولي    العقوبات في القانون الدولي Emptyالثلاثاء نوفمبر 19, 2013 10:30 pm


الصراعات والحروب التي نشبت بين دول العالم المختلفة منذ القديم، لم تقتصر مسبباتها على الأسباب
السياسية فحسب وإنما آانت الخلفية الاقتصادية من الأسباب الرئيسة سواء آانت ظاهرة أو مستترة، ومن نتائج
هذه الحروب توسعت مناطق نفوذ لدول معينة امتلكت القوة الاقتصادية والعسكرية، وتحولت دول أخرى من
إمبراطوريات آبيرة إلى اقطاعات أو مستعمرات تابعة لإمبراطوريات آبرى.. ولم يكن تحقيق الانتصار أو
الغلبة خلال تلك الحروب رهناً بالقوة العسكرية بل ترافق استخدام السلاح العسكري باستخدام السلاح
الاقتصادي تحت مسميات عديدة مثل (حظر، حصار، عقوبات اقتصادية) الذي يعود استخدامه إلى ما قبل
الميلاد، وتطور أسلوب الحرب الاقتصادية في العصر الحديث حيث استخدم أثناء الحربين العالميتين الأولى
والثانية وما بينهما.. أما بعد الحرب العالمية الثانية فأصبح فرض العقوبات الاقتصادية يحتاج إلى موافقة
جماعية دولية.. إذ إن المادة 41 من ميثاق الأمم المتحدة المتعلقة بالعقوبات تضمنت: "لمجلس الأمن أن يقرر
أي الاجراءات التي لا تنطوي على استعمال القوة ينبغي استعمالها من أجل تنفيذ قرارته" وعرفت المواد
اللاحقة الأحكام المتعلقة باستعمال القوة.. مما يعني إرساء لنمط الغموض في آلية استخدام الأمم الممتدة لنظام
العقوبات، مما جعل دولاً معينة تنفرد بفرض عقوبات على دول أخرى بهدف إخضاعها لهيمنتها آما تفعل
الولايات المتحدة الأمريكية اليوم . وتعددت أشكال العقوبات الاقتصادية على بعض الدول العربية من قبل
الولايات المتحدة الأمريكية لوحدها دون قرار من مجلس الأمن ووفقاً لمشيئتها واتهاماتها المزعومة أو
بمشارآة الأمم المتحدة.. وولدت هذه العقوبات آثاراً ضارة ووخيمة على الدول التي آانت هدفاً لها ففي
السودان مثلاً شملت هذه العقوبات حظر الصادرات والواردات من السودان وإليها وتجميد الأرصدة
والقروض وحظر أي انتقال للأشخاص والبضائع والناقلات من السودان وإليها ومن قبل أي شخص سوداني
وظهرت في السودان آثار إنسانية سلبية نتيجة حظر نشاط الخطوط الجوية السودانية وتحديداً في مجال
الصحة. آما انعكس حظر الطيران في مجالات التعليم والثقافة والرياضة والاقتصاد. أما ليبيا التي فرضت
عليها العقوبات الأمريكية فعلياً في أوائل عام 1981 .. وأقرت في عام 1986 .. وتعززت بعد حادثة تفجير
طائرة بأن أمريكان فوق لوآربي عام 1988 .. فترتب على ذلك خسائر اقتصادية فادحة بلغت أآثر من 26.5
مليار دولار تحملتها قطاعات النقل الجوي والصادرات الزراعية والإنتاج الحيواني وتقلص الصادرات غير
النفطية وارتفاع تكاليف النقل. وحالت العقوبات دون إيفاد حوالي / 17 / ألف حالة مرضية مستعصية يتعذر
علاجها في المشافي والمراآز الصحية الوطنية ولكن بعد اذعان ليبيا و رضوخها للمطالب الاميريكية توقفت
هذه العقوبات تدريجيا . وللولايات المتحدة الأمريكية أسلوبها الخاص في التعامل مع الدول فتضع دولاً على
قائمة الإرهاب أو دعم الإرهاب فتحظر بموجب ذلك بعض أشكال التبادل الاقتصادي وتحظر الاستيراد أو
. التصدير لبلدان أخرى. وهناك مثال صارخ لعقوباتها فرض العقوبات على آوبا منذ قيام ثورتها عام 1959
أما العراق الذي خضع لعقوبات مفروضة من مجلس الأمن فحدّث ولا حرج، قد آانت نتائج فرض نظام
العقوبات عملية مأساوية وأشبه بحرب إبادة جماعية استهدفت البيئة والأطفال والنساء والغذاء والصحة إضافة
إلى دمار المنشآت وخراب الاقتصاد العراقي بفروعه المختلفة. إن التدمير الحربي للعراق الذي تمارسه
الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا منتهكين ميثاق جنيف والأعراف الدولية أدى بصورة مباشرة إلى
زيادات في معدلات السرطان والولادات المشوهة وانتشار مرض غير معروف ونفوق الماشية وتعريض
معظمها للخطر وهذا ما أدى إلى مزيد من التدمير لزراعة العراق ووسائط توفير أسباب العيش الذاتية آما
ترفض الولايات المتحدة السماح للعراق باستيراد مواد ضرورية لترميم بنيته التحتية مما يواصل إيذاء البيئة
وإلحاق الضرر بها.. إن نظام العقوبات الاقتصادية للأمم المتحدة الراهن غير مقبول من الملايين في مختلف
أرجاء العالم ، ومن غالبية الدول الاعضاء في الجمعية العامة، إنه غير مقبول من ملايين الأمريكيين
والبريطانيين والأوروبيين والأهم آثيراً من الشعوب العربية والإسلامية ومن مختلف شعوب العالم. إن حالة
العراق هي أهم إخفاق واضح لهذه الأداة المشروعة أحياناً والمنصوص عنها في ميثاق الأمم المتحدة المادة
41 ) من الفصل السابع لفرض معايير في السلوك تتماشى مع متطلبات الميثاق نفسه. وإضافة إلى الدول )
العربية التي استهدفتها العقوبات الأمريكية والدولية هناك دول ما زالت تخضع لعقوبات دولية وأمريكية
خصوصاً، وذلك على خلفية تصفية حسابات بعد انتهاء مرحلة الحرب الباردة أو على خلفيات أخرى. ومن
تلك الدول: إيران وآوريا الشمالية وآوبا ما زالت موضوعة على قائمة الدول التي تدعم الإرهاب.آما نلاحظ
أن الولايات المتحدة الأمريكية هي الدولة الوحيدة في العالم الأآثر استخداماً لسلاح العقوبات الاقتصادية ضد
خصومها . لقد أصبح سلاح العقوبات اليوم يستخدم لتحقيق مصالح الدولة التي تستخدمه في المقام الأول
لإجبار الدول على الالتزام بنمط سلوآي معين يستجيب لمطالب تلك الدولة وتبرز في هذا السياق الولايات
المتحدة الأمريكية التي يأتي إصراها في فرض الحصارات تجسيداً لسياساتها في فرض الهيمنة على الدول
والشعوب التي لا توافق على التبعية لها وتستعمل عقوبات الأمم المتحدة التي تتحول في بعض الأحيان إلى
أداة للسياسة الخارجية الأمريكية. على الجانب الآخر نجد أن الكيان الصهيوني الذي يمارس العدوان
والاحتلال، ويخرق المواثيق والأعراف الدولية بصورة دائمة، ويضرب عرض الحائط بقرارات مجلس الأمن
والجمعية العامة للأمم المتحدة، ومعاهدة جنيف لعام 1949 في التعامل مع السكان في الأراضي المحتلة، لم
يتعرض قط لمثل هذه العقوبات الدولية، وآان طوال آل تلك السنوات التي مرت منذ قيامه على حساب
الأراضي العربية الفلسطينية، وتشريد الشعب الفلسطيني خارج نطاق العقوبات، ولم يفرض عليه أي حصار
أو مقاطعة دولية والسبب واضح وهو وقوف الولايات المتحدة الأمريكية في وجه أية محاولة لمعاقبته من قبل
المؤسسات الدولية على ما يرتكبه من إرهاب ومس بحقوق الإنسان منذ قيام هذا الكيان. والأشد مضاضة
ومرارة في هذا الوضع أن العقوبات الدولية من حصار أو مقاطعة اقتصادية أو سياسية لم تطبق بحق إسرائيل
ليس نتيجة هذه الحماية التي تسبغها عليها الدول الاستعمارية الغربية المهيمنة في العالم والخلل في موازين
القوى الاقليمية والدولية والكيل بمكيالين في المعايير الدولية الحالية فقط، بل إن إسرائيل نفسها التي تقترف
الجرائم بحق الإنسانية وتدوس على الاعراف والمواثيق الدولية تمارس الحصار الإجرامي والعقوبات
الجماعية و بناء الجدار. والخنق الاقتصادي ضد العرب في الأرض الفلسطينية المحتلة وقد تجلى ذلك بشكل
صارخ في الفترة الأخيرة مع تفجر انتفاضة الأقصى الشريف و ازدادت مع فوز حماس في المجلس التشريعي
و تسلمها السلطة في فلسطين . و بالتالي يكون هذا البحث ذو اهمية فلا شك ان فرض العقوبات على اي دولة
من خلال الامم المتحدة و خاصة مجلس الامن بين الحين و الآخر ، دفعنا للقيام لهذه الدراسة المتواضعة لهذه
القضية الحساسة . و اذا آنا قد اخترنا هذا الوقت ايار مايو 2006 فذلك بسبب : 1. تلويح العقوبات على
الجمهورية الاسلامية الايرانية بسبب الملف النووي . 2. تلويح العقوبات على الجمهورية العربية السورية .
3. الظلم الذي يظلل العالم من خلال الولايات المتحدة تحت الشرعية الدولية . 4. ان هذا الموضوع لم يعد
بالامكان حصر تبعاته و نتائجه في حال التمادي بتنفيذه . آما نسعى من خلال هذا البحث إلى الإجابة عن
مجموعة من الأسئلة المرتبطة بالموضوع وهي: 1. ما هي الجزاءات في القانون الدولي و القانون الانساني
يقدم الفصل الاول شرحا لهذه الجزاءات 2. ما هي العقوبات التي تفرضها الامم المتحدة ضد الاعضاء
المخالفين ؟ ويقدم المبحث الاول من الفصل الثاني الإجابة على هذا السؤال المبدئي . 3. هل اصبحت الامم
المتحدة اداة للنظام العالمي الجديد ؟ و تجيب المبحث الثاني من الفصل الثاني على هذا السؤال . أما الفصل
الثالث فيتوجه ليكون دراسة تحليلية عن آيفية تتابع القرارات الدولية الصادرة عن مجلس الامن من بعد
احتلال العراق للكويت و آيفية تضعيف العراق لاحتلاله من قبل الولايات المتحدة و حلفائها. إن هدف أي
دراسة هي الكشف عن الحقيقة ، و بما ان مسألة الشرعية الدولية و القرارات الصادرة عنها هي الشغل
الشاغل في العالم ، و اصبح هناك التباس في قيام اي بلد بتطبيق هذه القرارات ، إذا آانت الامم المتحدة قد
اصبحت طرفا او اداة بيد خصم ما . لذا فقد هدفت الدراسة إلى تحقيق ما يلي : 1. إظهار حدود العقوبات في
الامم المتحدة . 2. إظهار مدى تطابق هذه العقوبات مع مصالح النظام العالمي الجديد . آما تفرض طبيعة
الموضوع القانونية و السياسية حول العقوبات في القانون الدولي والقرارات الدولية على العراق منهجاً محايداً
للدراسة نستعين فيه بالوثائق والقرارات التي نشرت في مجلس الامن ، ومن ناحية أخرى آان للتاريخ دوره
في إضفاء طابع الدارسة المبني على عرض متسلسل للأحداث التي أدت الاحتلال وآان الاستقراء يتم في هذه
الدارسة. أما الاستنباط فهو الرآيزة الثانية للمنهج العلمي والذي استخدمته للوصول إلى النتائج المنطقية دون
تحيز أو إنحياز و بواقعية ايضا . الفصل الاول : الجزاءات في القانون الدولي و القانون الدولي الإنساني
والحصار قبل حوالي خمسة قرون من الزمن قال الفقيه الإسباني "ده فيتوريا" في واحد من آتبه "في القضايا
الهامة لا يسمح لمملكة – أي لدولة أن ترفض الانصياع لأحكام القانون الدولي، وإذا فعلت ذلك يجب أن
تصطدم بسلطة العالم أجمع"! إن ما شكا منه "ده فيتوريا" قبل خمسة قرون لا يزال قائماً حتى اليوم، إذ طرح
Sanction في مقولته هذه مشكلة "الجزاء" في القانون الدولي. هذا من جهة، ومن جهة ثانية فإن آلمة "جزاء
" أوسع من آلمة "عقوبات" وأعم منها، إذ إن الجزاء يشمل "آل إجراء تكون غايته الحض على تطبيق قاعدة
قانونية معينة، أو قمع عدم تطبيقها"، ويتساوى في ذلك الإجراءات الزجرية وغير الزجرية من سياسية
واقتصادية ودبلوماسية... - والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هو التالي: أليس هناك من جزاءات يمكن إيقاعها
بحق من ينتهك قواعد القانون الدولي،سواء أآانت هذه الجزاءات من قبيل العقوبات "الجزاءات الزجرية"،أم
من قبيل الإجراءات الأخرى، مثل الإجراءات الانضباطية والدبلوماسيةوالاقتصادية..؟ للإجابة عن هذا
السؤال يمكننا القول، وبشكل مبدئي، إن هناك عدة أنواع من التدابير والجزاءات الرادعة يمكن اتخاذها بحق
الدولة أو الدول التي تخالف قواعد القانون الدولي وهذه الجزاءات يمكن اتخاذها من قبل الدول المتضررة، أو
من قبل عدة دول معاً، أو من قبل المحاآم ومجالس التحكيم الدولية، ووآالاتها المتخصصة

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
العقوبات في القانون الدولي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
«-(¯`v´¯)-» ملتقى طلاب معهد الأدارة التقني «-(¯`v´¯)-» :: »-(¯`اقسام معهد الأدارة التقني ´¯)-« :: قسم الادارة القانونية-
انتقل الى:  
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
المواضيع الأخيرة
» دورات مجانية فى اندرويد وسى شارب
 العقوبات في القانون الدولي Emptyالأحد ديسمبر 07, 2014 8:02 am من طرف شيماء بدر عطيه

» صور من تصميمي
 العقوبات في القانون الدولي Emptyالأحد يونيو 22, 2014 9:25 pm من طرف زهره

» من هو ((نوري المالكي))؟
 العقوبات في القانون الدولي Emptyالثلاثاء يونيو 17, 2014 8:23 am من طرف ابو الحسن احمد الربيعي

» الدكتور و100 دولار
 العقوبات في القانون الدولي Emptyالسبت يونيو 14, 2014 6:23 am من طرف ابو الحسن احمد الربيعي

» بالصـــــميــــــم
 العقوبات في القانون الدولي Emptyالسبت يونيو 14, 2014 6:22 am من طرف ابو الحسن احمد الربيعي

» حل المشاكل بالكوكا كولا
 العقوبات في القانون الدولي Emptyالسبت مايو 31, 2014 1:45 pm من طرف زهره

» معلومات جميله جدا
 العقوبات في القانون الدولي Emptyالسبت مايو 31, 2014 12:58 pm من طرف زهره

» نُقْطَة الْبِدَايَه,,لَا تِغُرِّك الْدُّنْيَا وَتُصْبِح عَدِيْم أُحِسْاس..
 العقوبات في القانون الدولي Emptyالسبت مايو 31, 2014 12:52 pm من طرف زهره

» الى كل نساء العالم
 العقوبات في القانون الدولي Emptyالسبت مايو 31, 2014 12:35 pm من طرف زهره

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 4 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 4 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 57 بتاريخ الخميس فبراير 22, 2018 11:08 pm
ساعة الملتقى
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 55 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو wael فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 499 مساهمة في هذا المنتدى في 185 موضوع
ملتقى طلاب معهد الادارة التقني
 جـمـيـع الحـقـوق والطــبــع والــنــشـر محفوظة لـملتقى طلاب معهد الادارة التقني جميع حقوق الطبع و النشر محفوظة © www.tead.7olm.org ™ 2014 بأدارة : الطالب كرار حسين
عارضة زوار